اضطراب نقص الانتباه No Further a Mystery
قد يتجلى اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة لدى البالغين في صورة صعوبات في إدارة الوقت وتحديد أولويات المهام والحفاظ على العلاقات.
ينسى القيام ببعض الأنشطة اليومية، مثل نسيان للقيام بالأعمال المنزلية
وذلك من خلال تفاعل المريض في النشاطات بالشكل الصحيح مع وجود العائلة ومجموعات المساعدة التي تتضمن مرضى يعانون نفس الاضطراب وتوعيتهم أكثر بحيثيات الاضطراب وكيفية التعامل معه وقابلية شفائه.
مشكلات في القلب. يُمكن أن تتسبَّب الأدوية المنبِّهة في ارتفاع ضغط الدم أو معدَّل نبضات القلب، ولكن لم يثبت زيادة خطر حدوث الآثار الجانبية الشديدة أو الوفاة المفاجئة حتى الأن.
لا ينجم اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه عن الإفراط في تناول السكر، أو مشاهدة التلفاز كثيرًا، أو التربية، أو المشكلات الاجتماعية والبيئية مثل الفقر أو الخلل الأسري، وفقًا للأبحاث.
أقارب بالولادة، مثل أحد الوالدين أو الأخ، المصاب بـاضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط أو اضطراب آخر للصحة العقلية
بل يرجع على الأرجح إلى حقيقة مفادها أن أعراض اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط لدى النساء تختلف عن أعراض الرجال. وغالبًا ما تكون الأعراض أخف، مما يجعل اكتشافها أكثر صعوبة.
انخفاض احترام الذات، والعلاقات المتوترة، والإنجازات الأكاديمية الضعيفة كلها آثار شائعة لهذه الحالة لدى الأطفال. في حين تميل الأعراض إلى الانخفاض عند الوصول إلى مرحلة البلوغ، في بعض الحالات، لا يتعافى المرضى تمامًا من أعراض اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.
يجب أن يكون هذا وقتًا دون تشتيت انتباه من الأطفال أو البالغين الآخرين. حاول أن تُولِي طفلك بشكل يومي انتباهًا إيجابيًّا أكثر من الانتباه السلبي.
تجنبي أثناء فترة الحمل، أي شيء يُمكن أن يضرَّ بالنمو الجنيني. على سبيل المثال، تجنبي تناوُل المشروبات الكحولية، أو المخدرات الترفيهية أو التدخين.
ينسى القيام ببعض الأنشطة اليومية، مثل نسيان للقيام بالأعمال المنزلية
يواجه صعوبة في متابعة التعليمات ويفشل في إنهاء العمل المدرسي أو الأعمال المنزلية
المقابلات أو الاستبيانات لأفراد الأسرة والمعلمين وغيرهم ممن يعرفون طفلك جيدًا، مثل المهن ومربيات الأطفال والمدربين
يستفيد الأطفال المصابون بـ اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط في نور الامارات كثير من الأحيان من العلاج السلوكي، والتدريب على المهارات الاجتماعية، والتدريب على مهارات الوالدين وإسداء المشورة لهم، والتي قد تُوفَّر من قبل طبيب نفساني أو اختصاصي نفسي أو اختصاصي اجتماعي أو غيرهم من متخصصي الصحة العقلية.